• إنشاء قاعدة بياناتٍ شاملةٍ وموثوقةٍ لجميع الفلسطينيين العالقين خارج غزّة، تتضمّن بياناتهم الشخصيّة، واحتياجاتهم، ومهاراتهم، وظروفهم الصحيّة، والاجتماعيّة. • تحديث هذه البيانات دوريًّا وإتاحتها للجهات الداعمة بما يتوافق مع معايير الخصوصيّة.
2. تفعيل الشراكات الدوليّة:
• التعاون مع السفارات الفلسطينيّة والحكومات في الدول المضيفة لتسهيل إصدار الإقامات القانونيّة للعالقين. • إشراك المنظمات الدولية، مثل الأمم المتحدة والهيئات الإنسانية، لضمان تقديم الدعم اللازم وفق المعايير العالميّة. • العمل مع المنظمات الخيريّة ومؤسّسات المجتمع المدني لتغطية الاحتياجات المُتخصّصة، كالصحة، والتعليم، والإيواء.
3. دمج العالقين في المجتمعات المضيفة:
• تصميم برامج لدمج العالقين في سوق العمل بما يتناسب مع مؤهّلاتهم وكفاءاتهم. • تقديم ورش عملٍ تدريبيّة وتأهيليّة تُساعدهم على اكتساب مهاراتٍ جديدةٍ تُلبّي احتياجات سوق العمل المحلّي. • توفير برامج دعم نفسي واجتماعي تُعزّز استقرارهم في بيئتهم المؤقتة.
4. تأهيل الطلبة:
• دعم الطلبة الفلسطينيّين في استكمال دراستهم من خلال تقديم منحٍ تعليمية بالتعاون مع الجامعات المحليّة والدوليّة. • توفير الأجهزة والمستلزمات التعليمية للطلبة المُتضرّرين. • تسهيل تسجيلهم في المؤسسات التعليمية في الدول المضيفة
. 5. رعاية الجرحى والمرضى:
• التنسيق مع المستشفيات والمؤسسات الطبيّة لتقديم العلاج المناسب للجرحى والمرضى. • دعم برامج التأهيل النفسي والجسدي للجرحى لضمان عودتهم إلى حياةٍ طبيعيّة. • تأمين الأدوية والأجهزة الطبيّة اللازمة لذوي الأمراض المُزمنة.
6. إطلاق حملات مناصرة وتوعية:
• تنظيم حملاتٍ إعلاميّة دوليّة للتعريف بمعاناة الفلسطينيّين العالقين وتسليط الضوء على قصصهم الإنسانيّة. • الضغط على الحكومات والمؤسسات الدولية لتقديم الدعم المادي والمعنوي وضمان حقوق العالقين.
7. تقديم الدعم المالي والعيني:
• تقديم مساعدات ماليّة مُباشرة للأسر العالقة لتغطية الاحتياجات الأساسيّة. • إنشاء صندوق طوارئ لدعم الحالات العاجلة، مثل الجرحى، والمرضى، والطلبة المُحتاجين، وذوي الاحتياجات الخاصة.
8. تنسيق جهود الإغاثة:
• بناء شبكة تعاون بين الجهات الحكوميّة والخاصّة لتقديم الدعم ضمن آليّةٍ مُنظّمة ومستدامة. • تشكيل فرق عمل ميدانيّة ومتطوّعين لتوزيع المساعدات بشكلٍ مباشر وضمان وصولها إلى مستحقّيها.